تحسين الاستيقاظ واليقظة: الشاي يحتوي على الكافيين، وهو منبه طبيعي يمكن أن يزيد من اليقظة والانتباه.
مضادات الأكسدة: الشاي يحتوي على مضادات الأكسدة مثل الكاتيكينات والفلافونويدات التي تعزز الصحة العامة وتساعد في محاربة الجذور الحرة.
تحسين صحة القلب: بعض الأبحاث تشير إلى أن تناول الشاي قد يساعد في تقليل مخاطر أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
تقليل مخاطر بعض أمراض السرطان: هناك دلائل تشير إلى أن مضادات الأكسدة في الشاي يمكن أن تقلل من مخاطر بعض أنواع السرطان مثل سرطان الجلد.
تعزيز الهضم: الشاي، خاصة الشاي الأخضر، يمكن أن يساعد في تعزيز عملية الهضم وتخفيف مشاكل مثل الانتفاخ والغثيان.
تحسين وظائف المخ: هناك بعض الأبحاث تشير إلى أن الشاي يمكن أن يساهم في تحسين وظائف المخ وتقليل مخاطر الخرف.
ماذا عن الشاي المُحلى بسكر؟ يجب أن تكون حذرًا وتحاول تقليل كمية السكر المضافة. يُفضل استخدام كميات معتدلة من السكر أو البدائل الصحية مثل العسل إذا كنت ترغب في تحسين نكهة الشاي دون زيادة السعرات الحرارية بشكل مفرط.
خصائص مضادة للأكسدة: يحتوي الكركم على مركب يُدعى الكركومين، وهو مضاد للأكسدة قوي يساعد في مكافحة الجذور الحرة الضارة في الجسم ويمكن أن يحمي الخلايا من التلف.
تأثير مضاد للالتهابات: يعتبر الكركم من أقوى المواد الطبيعية المضادة للالتهابات. يساعد في تخفيف الالتهابات المزمنة المرتبطة بالعديد من الأمراض مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء والتهاب الجيوب الأنفية.
دعم صحة القلب: تشير الأبحاث الأولية إلى أن الكركم قد يساعد في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، وتقليل مستويات الكولسترول الضارة في الدم وتحسين وظيفة القلب.
دعم الجهاز الهضمي: يعتبر الكركم مفيدة لصحة الجهاز الهضمي. فهي تعزز إفراز الصفراء والأنزيمات الهضمية التي تساعد في هضم الطعام وامتصاص المغذيات بشكل أفضل. كما أنها تقلل من تهيج الجدار المعوي وتساعد في تخفيف الغازات والانتفاخات.
تحسين صحة المخ: يشير البعض إلى أن الكركم يمكن أن يحسن الوظائف العقلية ويعزز الذاكرة والانتباه. هذا يعود إلى خصائصه المضادة للأكسدة ومضادات الالتهابات التي قد تساهم في الحماية من أمراض الدماغ المرتبطة بالشيخوخة.
دعم الصحة العامة: بالإضافة إلى الفوائد المذكورة أعلاه، يعتقد أن الكركم له تأثير إيجابي على الصحة العامة. فهو يعزز جهاز المناعة ويساعد في الحفاظ على التوازن الصحي للجسم.